في يوم الخميس الماضي مساءً ..
في حديقة حيّنا ..
صبيان يافعين يمارسون هوايتهم المعتادة ..
لكن في هذا اليووم ..
تعب أححدهم فقال : أريد أن أرتااااح ..
لم يككن يعلم أن رووحه ستفارقه ..
و قد كتبت له الراحة العظمى بترركه دنيانا ..
و في نفس اليووم عند أقررب شارع عام ..
سيارة اصطدمت بـ لوحة اسم الشارع ..
أيضاً فارق الحياة ..
رباااااااهـ .. ارزقنا رححمتك و قنا عذابك ..