23‏/08‏/2011

إفتتاح وقف الملك عبدالعزيز بمكة ..

ما شاء الله تبارك الله .. بعد عون من الله تم افتتاح وقف الملك عبدالعزيز ..



تم بالرفض ..

لا حول ولا قوة الا بالله ..
قررت لجنة الاستئناف رفض الترحيل و إعادة النظر بعد سنة ..

اللهم اربط على قلبه ..

^ مآخوذ من تويتر ابنه تركي حميدان التركي ..

21‏/08‏/2011

الغدة الصنوبرية ،،

سسسبحان من خلق الانسان و علمه ..

الغدة الصنوبرية(بالإنجليزيةPineal gland‏) هي غدة صغيرة في تجويف الدماغ. وتفرز الميلاتونين، وهو هرمون يساعد على ضبط عمل جسم الإنسان ويساعد على النوم. وتأخذ شكل حبة الصنوبر الصغيرة.


الموقع

و لون الغدة الصنوبرية رمادي مائل إلى الحمرة وهي بحجم حبة البازلاء (8 ملم في الأنسان). وتقع في تجويف عظمي في جمجمة الإنسان اسفل الدماغ، خلف الغدة النخامية. وتظهر واضحة غالبا في الأشعة التلفزيونية (X-ray) للجمجمة .


الوظيفة

ارتبط اسم الغدة الصنوبرية في قديم الزمان بمركز الروح البشرية، ولكن في الوقت الحالي ما زالت الغدة الصنوبرية موضع أبحاث.
وقد تم إثبات مايلي: هي مسئولة عن الحالة النفسية المتغيرة عند الإنسان، ومسئولة عن تنظيم الوقت؛ وعن الحالة الجنسية، فقد لوحظ ان تخريب المنطقة يؤدي إلى البلوغ المبكر. وهي تعمل أيضا على منع الأكسدة بواسطة مادة الميلاتونبن التي تفرزها مباشرة في الدم وذلك بعد تعرض الجسم للظلام وهو ما يمنع تشكل الأورام السرطانية.




موسوعة ويكيبيديا ،،
" عشان كذا لازم ننام الليل  بدري ،، هذي الغدة يبدأ عملها بعد أذان العشاء الى قبل الفجر بساعتين "
شوفوا آخر المقطع من فيزياء يوم القيامة باليوتيوب رقم 5 .. و اسمتعوا بالذهوووول ..




هي من كتب ،،

جليدٌ يطوّق أطرافي , 
دهشةٌ تغرق عيناي , 
صمت يغيم على مشاعري !
موضعٌ لا أحسد عليه , حققققاً لا أحسد !

كنت أشبه ما أكون بكوكبِ سعادة ,
 كل من هم وكل ما هو حولي تغمرنا السعادة , 
لكن .. أزِف وقت انتهائه  بلا سابق انذار !
انهالوا علينا قرعاً للأبواب , كسراً للزجاج , اقتلاعاً للأثاث !
لماذا ؟ كيف !! ولمَ ؟

لا إجابة ولا حتتى همسّ !

هم من جعلوني ذاك ! لستُ أنا بل هُم !

فهلّا رحلتوا الى كوكبٍ يليق بفضاعتكم , لأُناس كمثل اسلوبكم ؟
انتظر اجابتكم , أو بالأحرى رحيلكم بشغغغغغغفً مبككي !

هم من جعلوا تلك البلاد ماهي عليه الآن ..
محآكم المولى , وأرآكم عجآئب قدرته !

* إحساس بلا حقيقةِ مُعايشه !









بقلم : صديقتي رابعة ع ،،


ححقاً آبدعتي ،، ولا آريد أن أقوول إلا : اسسسستمرررري 
فهذه هي بدايتك مع عالم الكتابة و كتابة مششاعر لأناس لا تستطيع كتابتها 


أتمنى لك التووفيق و السداد ،،





انفلونزا الطفش ,,

هي ليلة .. في السنة ..

ليلةٌ لطالما حلمت أن أكون يومها في أطهر أراض الأرض ..

و ما زلت أححلم ..
و سأححلم إلى أن يتحقق مرادي .. و ححلمي
هي ليلة عن ٨٤ سنة ..
هي ليلة ربما هذا العام أحضرها أنا و من معي  و العام القادم قد ينقصها شخص منّا ..
هي ليلة ذكرت في القرآن ..
ليلة القدر ..
ربي اجعلنا من عتقائك في هذه الليلة ..
و ارزقنا جنتك .. و نعوذ بك من النآآآر ..


لا أعلم ..
لماذا في هذا العام مات الكثير ..
من الممكن أن يكون السبب كثرة الاتصالات ..
مثل : البلاك بيري .. و الواتس آب .. برامج التواصل المشهورة ..
تصلني أخبار بوفاة أناس تقريبا كل يومين .. و خاصة في الايام القليلة الماضية
صغار و شباب و كبار في السن ..
من  يكونون أقرباء و منهم من يكون من البعيد القريب ..

إما خبر حادث ..
......أو الموت المفاجئ ..


ربما يكون هذا الزمآن آخره ..
و اقتربت نهاية العالم  ..

و الموت الفجأة إحدى العلامات الصغرى ..
و لا بد من إكثار ذكر الموت ..
و هادم اللذات ..
 لكي نشعر بقصر الحياة و العمر  ..

و الححمدلله على نعمة الححياة ..
اللهم ارزقني البركة في حياتي و عمري ..

و كل من قرأ ..



20‏/08‏/2011

لا أعلم متى ستنتهي بي الحياة ..

لا أعلم متى ستنتهي بي الحياة ..
ولكن كل ما أعلمه أنني في هذي الدنيا كعابر سبيل
والدار الآخرة هي دار القرار ..
إلى كل من جمعتني الحياة به ..
إلى كل عزيز على قلبي ..
أعتذر لك على خطأ فعلته بقصد أو بدون قصد ..
إذا كنت قد سببت لك ألماً أو ضيقاً أو جرحتك بشيء فأرجوا منك أن تسامحني ..
وأرجوا أن تسامحني على تقصيري تجاهك ..
فالكمال لله وحده ولا يخلو شخص من العيوب ..

اللهم إني قد سامحت وعفوت عن أي شخص أساء إلي طالبة بذلك رضا وجهك الكريم ..
اللهم اجعلني ممن يعفو ويصفح ويسامح ..  
إلهي لا تجعل في قلبي غلّ أو حقد لإخواني المؤمنين ..
اللهم في هذا الشهر الكريم إغفر لأحبتي وأرحمهم واعفو عنهم وأسكنهم الفردوس الأعلى من الجنة وأعتق رقابهم من النار ..
اللهم لاتحرمهم فضلك وارزقهم من خيري الدنيا الدنيا والآخرة   ..

                {{فإني والله أحبهم }}

09‏/08‏/2011

هل من الممكن ؟؟!

هل من الممكن
أن أستيقظ ذات صباح و أجدها أمامي 
وأنا أسأل نفسي لما هي هنا ؟؟!
كانت تفعل ما تفعله أي فتاة في غرفتها صباحاً ..
كأي فتاة !!
تسرح شعرها و تضع القليل من الحمرة على وجنتيها ..
و تستعد لجامعتها و مستقبلها ..
كانت توقظني للجامعة ..
مما زاد اندهاشي لوجودها ..
تنادي
" هيا استيقظي تأخرتي في النووم "

أقوم من فراشي مع تشويش في ذهني 
لماذا هي تتصرف كـ أخت لي 
و في غرفتي أيضاً تنادي باسمي  ..

أردد في ذهني كلمات و أقول :
    " هي ليست أختي
                بل هي أكثر من أخت ..
          لا أريد أن تكون أختي لا أريد أن أراها كل يوم أمامي ..
لكي أشتاق إليها و أفتقدها ..
لكي أححن لسماع صوتها ..
لكي أظل أسألها ما أريد و ترد علي بـ " لماذا تريدين معرفة الاجابة ؟ "
 أريدها كما هي ..
 " صديقة " 
أريدها صديقة لي .. صديقة روحي ..
الصديقة التي طالما حلمت أن أمتلك مثلها في صغري
و أطلق عليها في مخيلتي 
بـ توأمي ..
و توأم روحي ..

حين سرحت في التفكير 
ايقظتني أممي من نوم اليقظة ..

فاستوعبت ما أنا عليه 
و تداركت أمري و بحثت عنها في قلبي
فوجدتها فيه لا في غرفتي 
فحمدت ربي على نعمة وجودها فيه 

و أكملت يوومي و ذهبت أنجز ما يحتاجه مستقبلي 
براحة قلب لا توصف