كلما كُشفت لنا حقائق لرُبما و ددنا ألا نكبر كي لا نعرفها ، ولا ننصدم بالواقع الذي هو أمامنا .
أحتاج أن أرجع سنة للوراء ؟ ليس لتعديل الأخطاء بل لأحب الشخص أكثر و أعرف عنه القليل قد يكفين .
ربما حقيقة واحدة أو معلومة جديدة قد أستخسرها تكون صدمة صغيرة بالنسبة لي .
قد تتوالى الصدمات فوق بعضها إما لتكوّن حقيقة ناقصة ! أو كاملة غير قابلة للتصديق . يجب أن أتدارك نفسي لألّا أعرف أكثر فأنا أحب من هم حولي كثيراً ❤️
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق